قاربت صغيرتك على البلوغ، والفتن حولها تشتد!
تودين أن تكون مريم عليها السلام، نبراسا لها في طهرها وعفافه؟
تُرى، أين البداية للحصول على هذا؟!
البداية هنا حيث المنبع الصافي الرقراق في كتاب ربك ربيعا يروي القلب،
القلب الذي بدأت تُغير فطرته آفات تدور حوله لتتخطفه و تهوي به الريح في مكان سحيق،
(ألّا تحزني) نهْي من بعده بشرى، أنزلت خصيصا لمريم، و من بعدها لكل امرأة وأنتِ منهم أيتها الأم الوجلة الرحيمة بابنتك، إن أرشدتِها لتلك السورة كيف تستخلص منها الفوائد والآداب في التعامل مع النوازل والمشكلات.
سورة مريم تفتح آفاقا جديدة للمربي والمتربي، كلها منيرة في سواد الليل الحالك بما أفسده البشر من ظلم وشرك مبين.
هي رحلة ليست كأي رحلة، فنحن بمصاحبة الأنبياء والمرسلين، وامرأة دام ذكرها في الملأ الأعلى ليوم الدين.
وغيرها الكثييييييير
فالسورة مليئة بالكنوز والدرر
كل هذا يقدم من خلال برنامج الزووم مباشر،
مرة كل أسبوع
نتدارس آية واحدة فقط في اللقاء الواحد،
الفئة المستهدفة : الفتيات من عمر ٩ ل١٦ عامًا
This Website Is Developed By Abeer Majed